-
الاسم: جامعة حلب
-
الموقع: مدينة حلب، شمال سوريا
-
تاريخ التأسيس: 1958
-
النوع: جامعة حكومية عامة
-
اللغة الأساسية للتدريس: العربية، مع استخدام الإنجليزية والفرنسية في بعض الكليات حسب التخصص
-
عدد الطلاب: يزيد عن 80,000 طالب وطالبة
-
عدد أعضاء الهيئة التدريسية والفنية: يقارب 1,500 بين أساتذة، معيدين، وفنيين
الهيكل الأكاديمي
الكليات العلمية:
-
الطب البشري
-
طب الأسنان
-
الصيدلة
-
التمريض
-
الهندسة (مدنية، معمارية، كهربائية، ميكانيكية، معلوماتية)
-
العلوم (فيزياء، كيمياء، رياضيات، أحياء)
-
الزراعة
-
العلوم الصحية
-
الطب البيطري
الكليات النظرية:
-
الحقوق
-
الاقتصاد
-
الآداب والعلوم الإنسانية
-
الشريعة
-
التربية
-
الفنون الجميلة
-
العلوم السياسية
-
التربية الرياضية
-
السياحة
-
الإعلام
المعاهد العليا والمتوسطة
-
المعهد العالي للغات
-
المعهد العالي للترجمة
-
المعهد التقاني الطبي
-
المعهد التقاني الهندسي
-
معاهد متعددة في التجارة، الحاسوب، إدارة الأعمال، وغيرها
-
المعهد العالي للبحث العلمي والدراسات الزلزالية
نظام الدراسة
-
تعتمد الجامعة النظام الفصلي التقليدي، وبعض الكليات تعمل بنظام الساعات المعتمدة
-
تقبل الطلاب عبر المفاضلة العامة وفق معدل الشهادة الثانوية (العلمي أو الأدبي)
-
توفر برامج تعليم مفتوح وتعليم موازٍ في بعض التخصصات
-
بعض الكليات تشترط امتحانات قبول إضافية (مثل الفنون الجميلة والإعلام)
الدراسات العليا
-
تمنح الجامعة درجات:
-
دبلوم دراسات عليا
-
ماجستير أكاديمي وتأهيلي وتخصصي
-
دكتوراه في العديد من الاختصاصات
-
-
يشترط للالتحاق بالدراسات العليا النجاح في امتحانات اللغة والاختصاص والمعدل الجامعي
البنية التحتية
-
الحرم الجامعي يشمل مباني كليات واسعة، مكتبات، قاعات محاضرات، مختبرات متخصصة
-
يوجد مستشفيات جامعية لتدريب طلاب الطب مثل مشفى حلب الجامعي ومشفى الأطفال
-
مكتبة مركزية ضخمة، إضافة إلى مكتبات فرعية في معظم الكليات
-
سكن طلابي يتبع للجامعة، يضم آلاف الطلاب من خارج محافظة حلب
-
ملاعب وصالات رياضية ومرافق خدمية متنوعة
ميزات الجامعة
-
واحدة من أقدم الجامعات السورية، وتتمتع بتاريخ أكاديمي عريق
-
توفر تنوعًا كبيرًا في التخصصات العلمية والإنسانية
-
تتيح للطلاب فرصًا لإكمال دراساتهم العليا داخل سوريا أو خارجها
-
يوجد تعاون أكاديمي وبحثي مع بعض الجامعات العربية والدولية
التحديات
-
تعرّضت مرافق الجامعة لأضرار خلال الحرب، مما أثر على البنية التحتية والمخابر
-
نقص التمويل وارتفاع أعداد الطلاب يسببان ضغطًا على الموارد المتاحة
-
مغادرة عدد من الكوادر الأكاديمية إلى خارج البلاد أثّر على جودة التعليم في بعض التخصصات
-
الشهادات معترف بها محليًا، لكن الاعتراف الخارجي يختلف حسب الدولة والجهة الأكاديمية
فرص العمل بعد التخرج
-
الخريجون يعملون في القطاع الحكومي، الخاص، المؤسسات الدولية، والمنظمات الإنسانية
-
بعض التخصصات مثل الطب، الصيدلة، الهندسة، والحقوق تحظى بفرص عمل جيدة داخل سوريا وخارجها
-
إمكانية متابعة الدراسات العليا في دول أخرى متاحة وفقًا للشروط والمعايير الدولية لكل بلد